السيدة Dais
وجد العلماء في الصين جثة تعود لسيدة محفوظة بشكل دقيق وممتاز حتى أن جثتها كانت بأفضل أحوالها على الرغم من مرور أكثر من 2000 عاما على وفاتها، ورجح العلماء وفاة السيدة في الفترة بين 178 و 145 قبل الميلاد عن عمر يناهز 50 عاما وهي من قبيلة هان، وكانت الجثة لا زالت تحتفظ بجلدها ويمكن ثني مفاصلها بليونة كبيرة، حيث تم حفظ الجثة بسائل غامض لم يتمكن العلم من فط شيفرته حتى اللحظة.
الأحتراق الذاتى
في 15 ديسمبر 19822م، وُجدت “جيني سافين” مشتعلة بها النيران بينما كانت تجلس على كرسيها، وقال والدها أنه رأى ضوء فلاش يلمع في زاوية عينيها ويديها قبيل اشتعلاها بلحظات ثم وبشكل مفاجئ أصبحت كرة ملتهبة متفحمة، الشرطة لم تتمكن من العثور على أسباب لاحتراقها المفاجئ كما الأطباء والعلماء وبقي سبب اشتعال النيران فيها مجهولا حتى اليوم!
الحجارة السيارة
ظاهرة غريبة حيرت العلماء وكثُرت حولها التساؤلات وهي ظاهرة الحجارة السيارة التي تسير دون أي تدخل بشري أو حيواني في الصحراء تاركة خلفها مسارا، ويرى بعض العلماء أن الرياح هي سبب هذه الظاهرة في حين أن البعض الآخر ينفي هذه الافتراض باعتبار الحجارة ثقيلة في وزنها ولا تتحرك بسهولة بفعل الرياح!
المطر الأحمر
في عام 20011 وفي شهر يوليو إلى سبتمبر، تسقط أمطار غزيرة بشكل متقطع في ولاية كيرالا جنوب الهن،. لم يكن هذا المطر عادياً، فقد كانت مياه الأمطارحمراء اللون وكأن الغيوم تبصق دما! وأعلنت الحكومة الهندية أنها بسبب الجراثيم المحمولة جوا من الطحالب الأرضية، ولكن تقرير وسائل الاعلام الذي نُشر في عام 2006م ادعى أن الجسيمات الملونة كانت خلايا من خارج كوكب الأرض، وعلى الرغم من إجراء العديد من البحوث إلا أن المطر الأحمر لا زال لغزا غريبا فيلم يفسره العلم!
سفينة الشحن الهولندية أورانج مدان
في يونيو عام 19744، كانت هناك رسالة استغاثة تقشعر لها الأبدان من سفينة الشحن الهولندية. فقد قتل جميع طاقم سفينة رمياً بالرصاص. وكانت هناك رسالة واحدة مروعة وجدت على السفينة تقول "إنني أموت..." ثم انقطع الاتصال.
ووجدت السفينة في مضيق ملقا، الذي يفصل بين إندونيسيا وماليزيا. وسارعت السفينة "سيلفر ستار" لنجدتها. وكان المشهد مروعاً، فقد شوهد جميع طاقم السفينة ميتين وتتناثر جثثهم في جميع أنحائها وأعينهم لا تزال مفتوحة ولم تكن هناك أي أثر لجراح أو إصابات. وفجأة، انفجرت السفينة وغرقت بشكل سريع. وكانت حادثة غامضة ولم يعرف سببها إلى يومنا هذا